وفي مجمل القول أنه في بداية حياتك الوظيفية قد تكون في حاجة إلى قدوة ونموذج للموظف المثالي لنتمكن من الاقتداء به وإتباعه حتى تستقيم و تنتظم حياتك المهنية ثم عليك بعد كل ذلك تفعيل كل ما لديك من جوانب التميز وتقديم إبداعاتك وإبتكاراتك الخاصة، والتي ربما تضعك “وبكل قوة” كنموذج جديد للموظف المثالي